السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد
اليوم حبيت اني اتكلم عن الصديق لاني وجدت ان الصداقه هي افضل شي
الان في هذا الزمان بالنسبه لي ...........{اما بالنسبه لكم فما هــg افضل شي في هذا الزمان ؟؟؟}...........
اولا نبدأ بـــ ::
مواصفات الصديق الصدوق
العمر يمضي كنبضات القلب................والحياه تسير وتستمر بمصائبها وروائعها.........
والآمر الذي يجعل الحياه رائعه.........عندما تلتقي بصديق وفّي لك.........مخلص.........يدافع عنك حتى بأتفهه الاسباب وأقلها........
عندما تمرض يشعر بك حتى وان لم يكلمك؟
عندما تمر بأزمه يصبح هو الشخص الآول الذي يقف بجانبك ولا ينتظر منك اي مقابل....
عندما تفرح يفرح معك ومن كل اعماق قلبه.........
عندما تحزن تسود بعيينه الدنيا..........
اذا تحدث احد من ورائك يدافع عنك كالآسد الهائج........
يقوم بإطرائك وذكر مميزاتك واخفاء عيوبك عند الآخرين........
يقوم بتغطيه اخطائك..........ثم يقومها لك..........
يفعل المستحيل من اجل رسم الابتسامه على وجهك.........
مهما جرى بينكم سوء تفاهم او اختلاف بوجهات النظر او مشكله لايأخاذها بقلبه بل ينساها لانه يحبك من اعماق قلبه
هذه هي صفات الصديق الصدوق الوفي.........
التي افتقدناها كثيراً فهل يرجع لنا الصديق الوفي كما في السابق؟؟؟
ثانيا "معنى كلمه صديق؟وما هوه الصديق؟ ":::
معنى كلمه صديق؟وما هوه الصديق؟
الصديق
حروف هذه الكلمة أعجبتني فماذا تعني
(ص : الصدق ، د : الدم الواحد ، ي: يد واحدة، ق: قلب واحد )
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان:
الصديق الحقيقي:هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غياب.
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي :هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك.
الصديق الحقيقي:هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر.
الصديق الحقيقي: هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما.
الصديق الحقيقي:هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح.
الصديق الحقيقي: هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.
الصديق الحقيقي: هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك.
الصديق الحقيقي:هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية.
الصديق الحقيقي:هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه.
الصديق الحقيقي:هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه.
الصديق الحقيقي:هو الذي يفرح إذا احتجت إليه و يسرع لخدمتك دون مقابل.
الصديق الحقيقي:هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ثالثا "" كيفيه اختيار الصديق ""::
للصديق أثر بالغ في حياة صديقه وتكييفه فكرياً وأخلاقياً لما هو المعروف من أن الإنسان مطبوع على سرعة التأثر والانفعال بالقرناء والأصدقاء ، فالصديق الصالح رائد خير وداعية يهدي إلى الرشد والصلاح ، كما أن الفاسد رائد شر وداعية ضلال يقود إلى الغي والفساد .
وينبغي أن تتوفر في الصديق المثالي مجموعة من الصفات نذكر أهمها :
الصفة الأولى :
أن يكون عاقلاً ، لبيباً ، مبرءاً من الحمق ، فإن الأحمق ذميم العشرة ، كما وصفه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بقوله : ( أما الأحمق فإنه لا يشير عليك بخير ولا يرجى لصرف السوء عنك ولو أجهد نفسه ، وربما أراد منفعتك فضرك ، فموته خير من حياته ، وسكوته خير من نطقه ، وبعده خير من قربه ) .
الصفة الثانية :
أن يكون متحلياً بالإيمان ، والصلاح ، وحسن الخلق ، فإن لم يتصف بذلك كان تافهاً منحرفاً يوشك أن يفوي أصدقائه .
قال تعالى : ( يَومَ يَعظُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيه يَقُولُ يَا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيلَتَا لَيتَنِي لَم أَتَّخِذُ فُلاناً خَلِيلاً ) الفرقان : 28 .
الصفة الثالثة : أن تتوفر صفة التجاوب العاطفي وتبادل المحبة بين الصديقين ، لأن ذلك أثبت للمودة وأوثـق لعرى الإخاء ، فإن تلاشت في أحدهما نوازع الحب والخلة ، ضعفت علاقة الصداقة قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : ( زُهدُكَ في راغبٍ فيكَ نُقصانُ عَقلٍ ورغبتُكَ في زاهدٍ فيكَ ذُلُّ نفسٍ )
الصفة الرابعة : أن يكون الصديق وفياً ، فربما تجد من حولك الكثير من الأصدقاء لكنك لا تجد منهم واحداً يفي لك بحقوق الصداقة ، ويؤدي لك ما هو معتبر فيها .
امتحان الأصدقاء : توجد ست موارد يمكن من خلالها امتحان الأصدقاء لإثبات صدقهم ووفائهم :
1- الامتحان الروحي : فإن التآلف بين الأصدقاء يبدأ من التآلف الروحي بين روحيهما ، والأرواح هي التي تكشف بعضها قبل أن تكشف الأجسام ذلك .
2-الامتحان عند الحاجة : فعليك أن تجرب صديقك الذي معك عند الحاجة ، وعليك أن تلحظ كيفية تصرفه معك ، فهل سيعطي حاجتك أهمية عند نفسه ويهتم بها كما لو كانت حاجته ، أو أنه سيتخاذل وينسحب ؟ومن المعروف أن الناس تنقسم قسمين :
الأول : الذين يقضون حاجات الناس ، ومن دون أن يكونوا مستعدين للتضحية في سبيل ذلك وإنما بمقدار ما تيسر لهم من الأمر
الثاني : الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ، كما عبّر القرآن الكريم ، ونحن لا نطلب في الصديق أن يكون دائماً من النوع الثاني ، وإن كان هو الغاية المنشودة ، لكن إن لم يكن النوع الثاني فلا أقل النوع الأول .والمشكلة تكمن فيما إذا كان الصديق يرفض الوقوف معك عند الحاجة ، فهذا يعني أنه قد فشل في الامتحان
3- الامتحان في حبه للتقرب إليك : من الأمور التي يمتحن فيها الصديق ، مسألة حبه للتـقرب من صديقه ، ويمكن معرفة ذلك من خلال الحديثفقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( صديق المحبة في ثلاثة : يختار كلام حبيبه على كلام غيره ، ويختار مجالسة حبيبه على مجالسة غيره ، ويختار رضى حبيبه على رضى غيره ) .فإذا توفرت في صديقك هذه الصفات فهو حقاً صديق المحبة
.4- الامتحان في الشدائد : فالصديق الجيد هو الذي يكون موقفه منك جيداً حينما تكون في شدة ، ويكون معك حينما يتبرأ منك الآخرون ، ويصدقك حينما يكذبك الآخرون>وجاء في الحديث الشريف : ( يمتحن الصديق بثلاثة ، فإن كان مؤاتياً فيها فهو الصديق المصافي ، وإلا كان صديق رخاء لا صديق شدة : تبتغي منه مالاً ، أو تأمنه على مال ، أو مشاركة في مكروه ) .
5- الامتحان في حالة الغضب : لأن كل إنسان يظهر على حقيقته في حالة الغضب ، فيبدو للآخرين في صورته الواقعية ، ويقول حينئذٍ ما يفكر به ، لا ما يتظاهر به ، فقد يكون هناك إنسان يجاملك ويقدم لك المحبة في كل وقت ، فإذا أغضبته قال الحقيقة التي طالما سترها عنك .وجاء في الحديث الشريف : ( إذا أردت أن تعلم صحة ما عند أخيك فأغضبه ، فإن ثبت لك على المودة فهو أخوك وإلا .. فلا )
6- الامتحان في السفر : ففي السفر يخلع الإنسان عن نفسه ثياب التكلف ، فيتصرف بطبيعته ويعمل كما يفكر ، ومن هنا فإنك تستطيع أن تمتحنه بسهولة. فجاء في الحديث الشريف : ( لا تسمِّ الرجل صديقاً حتى تختبره بثلاث خصال : حين تغضبه فتنظر غضبه ، أيخرجه من حق إلى باطل ؟ ، وحين تسافر معه ، وحين تختبره بالدينار والدرهم ) .ويجدر بنا جميعاً أن نجعل هذه الطرق وسيلتنا للتعرف على الأصدقاء الجيدين ، كما أن علينا عند التعرض للامتحان في أمثالها أن نسعى كي نكون جديرين بأن يصادقنا الآخرون ، ونخرج من الامتحان مرفوعي الرأس عند الله وعند الأصدقاء .
رابعا "" الفرق بين الحب g الصداقه ""
ما هو الفرق بين الحبوالصداقة !
وهل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيباً؟
الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديقالغد
أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود
والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى
هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة
تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !
طالما هناك منيرويها
وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواك
وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً
الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك
لكن الحب لايمكن أن يتحول إالى صداقة !
ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجردصديق
الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة
تبدأ من الرقم ( 1 ) وتنتهي حيث اللانهاية
فقد تجد صديقا مقرباً ! وآخر اقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره
والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس
هذه الفرضيات لاتوجد في معادلة الحب
فالحب لا بتجزأ ! ولادرجات فيه
هو درجـة واحدة فقط
ولايقبل التحليق إلا عالياً
أو يرفض الإبحار
ولا يمكن ان تحـب انسانا ثم يقل حبك له
فالحب لايقبل أنصاف الحلول
إما ان يكون قوياًً
أو ينتهي
خامسا "" حكم وامثال ""
كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق نذالة
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
الغائب عُذْرُه معه
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الناس لبعضها
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن الأيادي قروض
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
الجنة بدون ناس لا تُداس
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
خير المال ما وَجَّهْتَهُ وِجْهتَه
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
سافر تجد عوضا عما تفارقه
شدة الألفة تزيل الكلفة
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
صحبة السوء مفسدة للأخلاق
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
عند الشدائد تعرف الإخوان
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما استبقاك من عرضك للأسد
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدى
ولست بمستبق أخا لا تَلُمُّهُ على شعث أي الرجال المهذب
سادسا ""قالو عن الصداقه ""
الصداقة كالحب.. قيمة يختلف حولها الناس.. ومعنى يعرفونه سلبا وايجابا.
ايتها الصداقة: لولاك لكان المرء وحيدا، وبفضلك يستطيع المرء ان يضاعف نفسه وان يحيا في
نفوس الاخرين. فولتير
يقول أرسطو عندما سئل عن الصديق: «انسان هو أنت.. إلا أنه بالشخص غيرك».
وقال روح بن زنباع عن الصديق «انه لفظ بلا معنى». وعلق على هذا التعريف أبو حيان فقال: «أي هو شيء عزيز، وكأنه ليس بموجود».
ننتظر ثمرات الطبيعة من فصل الى فصل ، بينما نقطف ثمرات الصداقة كل لحظة.
ديموفيل
لم صديقك سرا، وامدحه امام الاخرين
ليوناردو دافنشي
صداقة زائفة شر من عداوة سافره
حكمة عربية
وسئل ديوجانس عما ينبغي للرجل أن يتحفظ منه فقال: «حسد الأصدقاء ومكر الأعداء».
وسئل أبو حيان عن أطول الناس سفرا، فقال: «من سافر في طلب صديق».
وقد شغلت الصداقة فكر أبي حيان حتى أنه ألف عنها كتابا كاملا يقع في 469 صفحة.. جاءت كلها رفضا لوجود معنى للصداقة، ولوجود الصديق، فيقول في صفحات من كتابه رسالة الصداقة والصديق: «ينبغي أن نثق بأنه لا صديق ولا من يتشبه بالصديق.. وإذا أردت الحق علمت أن الصداقة والألفة والاخوة والرعاية والمحافظة قد نبذت نبذا ورفضت رفضا، ووطئت بالاقدام ولويت دونها الشفاه، وصرفت عنها الرغبات».
وكان افلاطون يقول: «صديق كل امرئ عقله»!.
أما سقراط فيقول: «مما يدل على عقل صديقك ونصيحته لك انه يدلك على عيوبك، وينفيها عنك ويعظك بالحسنى ويتعظ بها منك، ويزجرك عن السيئة، وينزجر عنها لك».
وقال ديوجانس: «صديقي هو العقل.. وهو صديقكم ايضا. فأما الصديق الذي هو انسان مثلك فقلما تجده، فإن وجدته لم يف لك بما يفي به العقل، فاكبحوا عنتكم عن الصديق، الذي يكون من لحم ودم، فإنه يغضب فيفرط، ويرضى فيسرف، ويحسن فيعدد، ويسيء فيشجع، ويشكك فيضل».
وسأل احدهم سفيان الثوري قال: أوصني؟
قال: انكر من تعرفه!
قال: زدني!
قال: لا مزيد.
الصداقة الحقيقية كالصحة الجيدة، قلما تعرف قيمتها الا بعد فقدها
كولتون
الصداقة الحقيقية لا تتجمد في الشتاء مثل الماني
الصداقة ارض نزرعها بأيدينا مثل يوناني
انت تملك اصدقاء ، اذن انت غني بلوطس
الصداقة غالبا ما تنتنهي الى حب، ولكن قلما يتنهي الحب الى صداقة مثل انجليزي
قال حكيم: اهتم بالرفيق قبل الطريق.
حياة بلا أصدقاء، هى جنازة بلا مشيعين.
من لا توافقك صداقته، لا تتخذه لك عدواً.
من سوء التعامل أنك لا تستطيع ان تكسب صديقا، وأسوا من هذا، ان تفقد صديقا بعد حصولك عليه.
احتفظ دائما بحفرة صغيرة تدفن فيها اخطاء أصدقائك.
الصديق الذى يعرفك فى احزانك، لابد ستعرفه فى افراحك.
قال احد الأدباء: صديقى هو الذى يساعدنى، وليس الذى يوقفنى.
الصديقان الحميمان اذا اتفقا على موعد ، ذهب كل منهما اليه قبل الاخر.
الصديق المزيف كالظل يمشى ورائى عندما اكون فى الشمس ويختفى عندما اكون فى الظلام.
وقال الإمام علي كرم الله وجهه: من صاحب الانذال حقر ومن جالس العلماء وقر .
وقال النبي صلي الله عليه وسلم: "خير الاصحاب عند الله تعالى خيرهم لصحابه"
قال النبي أيضا: استأنسوا بالوحدة عن جلساء السوء
واخيرا
تقبلو تحياتيوتحيات طاقم العمل
اولا كل جزيل الشكر والتقدير
للعضوه :: توته وانا احلى بنوته
على ترتيب وتنسيق الموضوع الرائع والجميل
ثانيا :: كل الشكر والتقدير والاحترام لجميع المنتديا اللي لطشت منهم بعض الكلالالام
ثالثا : اطلب من جميع الذين يشاهدون او يقرؤن الموضوع الان ارجوا منهم الرد والتقييم
اذا سمحتم
والى القاء في المزيد من ابداعاتي
تحياتي [b]
بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد
اليوم حبيت اني اتكلم عن الصديق لاني وجدت ان الصداقه هي افضل شي
الان في هذا الزمان بالنسبه لي ...........{اما بالنسبه لكم فما هــg افضل شي في هذا الزمان ؟؟؟}...........
اولا نبدأ بـــ ::
مواصفات الصديق الصدوق
العمر يمضي كنبضات القلب................والحياه تسير وتستمر بمصائبها وروائعها.........
والآمر الذي يجعل الحياه رائعه.........عندما تلتقي بصديق وفّي لك.........مخلص.........يدافع عنك حتى بأتفهه الاسباب وأقلها........
عندما تمرض يشعر بك حتى وان لم يكلمك؟
عندما تمر بأزمه يصبح هو الشخص الآول الذي يقف بجانبك ولا ينتظر منك اي مقابل....
عندما تفرح يفرح معك ومن كل اعماق قلبه.........
عندما تحزن تسود بعيينه الدنيا..........
اذا تحدث احد من ورائك يدافع عنك كالآسد الهائج........
يقوم بإطرائك وذكر مميزاتك واخفاء عيوبك عند الآخرين........
يقوم بتغطيه اخطائك..........ثم يقومها لك..........
يفعل المستحيل من اجل رسم الابتسامه على وجهك.........
مهما جرى بينكم سوء تفاهم او اختلاف بوجهات النظر او مشكله لايأخاذها بقلبه بل ينساها لانه يحبك من اعماق قلبه
هذه هي صفات الصديق الصدوق الوفي.........
التي افتقدناها كثيراً فهل يرجع لنا الصديق الوفي كما في السابق؟؟؟
ثانيا "معنى كلمه صديق؟وما هوه الصديق؟ ":::
معنى كلمه صديق؟وما هوه الصديق؟
الصديق
حروف هذه الكلمة أعجبتني فماذا تعني
(ص : الصدق ، د : الدم الواحد ، ي: يد واحدة، ق: قلب واحد )
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان:
الصديق الحقيقي:هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غياب.
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي :هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك.
الصديق الحقيقي:هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر.
الصديق الحقيقي: هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما.
الصديق الحقيقي:هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح.
الصديق الحقيقي: هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.
الصديق الحقيقي: هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك.
الصديق الحقيقي:هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية.
الصديق الحقيقي:هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه.
الصديق الحقيقي:هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه.
الصديق الحقيقي:هو الذي يفرح إذا احتجت إليه و يسرع لخدمتك دون مقابل.
الصديق الحقيقي:هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ثالثا "" كيفيه اختيار الصديق ""::
للصديق أثر بالغ في حياة صديقه وتكييفه فكرياً وأخلاقياً لما هو المعروف من أن الإنسان مطبوع على سرعة التأثر والانفعال بالقرناء والأصدقاء ، فالصديق الصالح رائد خير وداعية يهدي إلى الرشد والصلاح ، كما أن الفاسد رائد شر وداعية ضلال يقود إلى الغي والفساد .
وينبغي أن تتوفر في الصديق المثالي مجموعة من الصفات نذكر أهمها :
الصفة الأولى :
أن يكون عاقلاً ، لبيباً ، مبرءاً من الحمق ، فإن الأحمق ذميم العشرة ، كما وصفه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بقوله : ( أما الأحمق فإنه لا يشير عليك بخير ولا يرجى لصرف السوء عنك ولو أجهد نفسه ، وربما أراد منفعتك فضرك ، فموته خير من حياته ، وسكوته خير من نطقه ، وبعده خير من قربه ) .
الصفة الثانية :
أن يكون متحلياً بالإيمان ، والصلاح ، وحسن الخلق ، فإن لم يتصف بذلك كان تافهاً منحرفاً يوشك أن يفوي أصدقائه .
قال تعالى : ( يَومَ يَعظُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيه يَقُولُ يَا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيلَتَا لَيتَنِي لَم أَتَّخِذُ فُلاناً خَلِيلاً ) الفرقان : 28 .
الصفة الثالثة : أن تتوفر صفة التجاوب العاطفي وتبادل المحبة بين الصديقين ، لأن ذلك أثبت للمودة وأوثـق لعرى الإخاء ، فإن تلاشت في أحدهما نوازع الحب والخلة ، ضعفت علاقة الصداقة قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : ( زُهدُكَ في راغبٍ فيكَ نُقصانُ عَقلٍ ورغبتُكَ في زاهدٍ فيكَ ذُلُّ نفسٍ )
الصفة الرابعة : أن يكون الصديق وفياً ، فربما تجد من حولك الكثير من الأصدقاء لكنك لا تجد منهم واحداً يفي لك بحقوق الصداقة ، ويؤدي لك ما هو معتبر فيها .
امتحان الأصدقاء : توجد ست موارد يمكن من خلالها امتحان الأصدقاء لإثبات صدقهم ووفائهم :
1- الامتحان الروحي : فإن التآلف بين الأصدقاء يبدأ من التآلف الروحي بين روحيهما ، والأرواح هي التي تكشف بعضها قبل أن تكشف الأجسام ذلك .
2-الامتحان عند الحاجة : فعليك أن تجرب صديقك الذي معك عند الحاجة ، وعليك أن تلحظ كيفية تصرفه معك ، فهل سيعطي حاجتك أهمية عند نفسه ويهتم بها كما لو كانت حاجته ، أو أنه سيتخاذل وينسحب ؟ومن المعروف أن الناس تنقسم قسمين :
الأول : الذين يقضون حاجات الناس ، ومن دون أن يكونوا مستعدين للتضحية في سبيل ذلك وإنما بمقدار ما تيسر لهم من الأمر
الثاني : الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ، كما عبّر القرآن الكريم ، ونحن لا نطلب في الصديق أن يكون دائماً من النوع الثاني ، وإن كان هو الغاية المنشودة ، لكن إن لم يكن النوع الثاني فلا أقل النوع الأول .والمشكلة تكمن فيما إذا كان الصديق يرفض الوقوف معك عند الحاجة ، فهذا يعني أنه قد فشل في الامتحان
3- الامتحان في حبه للتقرب إليك : من الأمور التي يمتحن فيها الصديق ، مسألة حبه للتـقرب من صديقه ، ويمكن معرفة ذلك من خلال الحديثفقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( صديق المحبة في ثلاثة : يختار كلام حبيبه على كلام غيره ، ويختار مجالسة حبيبه على مجالسة غيره ، ويختار رضى حبيبه على رضى غيره ) .فإذا توفرت في صديقك هذه الصفات فهو حقاً صديق المحبة
.4- الامتحان في الشدائد : فالصديق الجيد هو الذي يكون موقفه منك جيداً حينما تكون في شدة ، ويكون معك حينما يتبرأ منك الآخرون ، ويصدقك حينما يكذبك الآخرون>وجاء في الحديث الشريف : ( يمتحن الصديق بثلاثة ، فإن كان مؤاتياً فيها فهو الصديق المصافي ، وإلا كان صديق رخاء لا صديق شدة : تبتغي منه مالاً ، أو تأمنه على مال ، أو مشاركة في مكروه ) .
5- الامتحان في حالة الغضب : لأن كل إنسان يظهر على حقيقته في حالة الغضب ، فيبدو للآخرين في صورته الواقعية ، ويقول حينئذٍ ما يفكر به ، لا ما يتظاهر به ، فقد يكون هناك إنسان يجاملك ويقدم لك المحبة في كل وقت ، فإذا أغضبته قال الحقيقة التي طالما سترها عنك .وجاء في الحديث الشريف : ( إذا أردت أن تعلم صحة ما عند أخيك فأغضبه ، فإن ثبت لك على المودة فهو أخوك وإلا .. فلا )
6- الامتحان في السفر : ففي السفر يخلع الإنسان عن نفسه ثياب التكلف ، فيتصرف بطبيعته ويعمل كما يفكر ، ومن هنا فإنك تستطيع أن تمتحنه بسهولة. فجاء في الحديث الشريف : ( لا تسمِّ الرجل صديقاً حتى تختبره بثلاث خصال : حين تغضبه فتنظر غضبه ، أيخرجه من حق إلى باطل ؟ ، وحين تسافر معه ، وحين تختبره بالدينار والدرهم ) .ويجدر بنا جميعاً أن نجعل هذه الطرق وسيلتنا للتعرف على الأصدقاء الجيدين ، كما أن علينا عند التعرض للامتحان في أمثالها أن نسعى كي نكون جديرين بأن يصادقنا الآخرون ، ونخرج من الامتحان مرفوعي الرأس عند الله وعند الأصدقاء .
رابعا "" الفرق بين الحب g الصداقه ""
ما هو الفرق بين الحبوالصداقة !
وهل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيباً؟
الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديقالغد
أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود
والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى
هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة
تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !
طالما هناك منيرويها
وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواك
وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً
الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك
لكن الحب لايمكن أن يتحول إالى صداقة !
ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجردصديق
الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة
تبدأ من الرقم ( 1 ) وتنتهي حيث اللانهاية
فقد تجد صديقا مقرباً ! وآخر اقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره
والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس
هذه الفرضيات لاتوجد في معادلة الحب
فالحب لا بتجزأ ! ولادرجات فيه
هو درجـة واحدة فقط
ولايقبل التحليق إلا عالياً
أو يرفض الإبحار
ولا يمكن ان تحـب انسانا ثم يقل حبك له
فالحب لايقبل أنصاف الحلول
إما ان يكون قوياًً
أو ينتهي
خامسا "" حكم وامثال ""
كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق نذالة
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
الغائب عُذْرُه معه
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الناس لبعضها
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن الأيادي قروض
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
الجنة بدون ناس لا تُداس
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
خير المال ما وَجَّهْتَهُ وِجْهتَه
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
سافر تجد عوضا عما تفارقه
شدة الألفة تزيل الكلفة
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
صحبة السوء مفسدة للأخلاق
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
عند الشدائد تعرف الإخوان
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما استبقاك من عرضك للأسد
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدى
ولست بمستبق أخا لا تَلُمُّهُ على شعث أي الرجال المهذب
سادسا ""قالو عن الصداقه ""
الصداقة كالحب.. قيمة يختلف حولها الناس.. ومعنى يعرفونه سلبا وايجابا.
ايتها الصداقة: لولاك لكان المرء وحيدا، وبفضلك يستطيع المرء ان يضاعف نفسه وان يحيا في
نفوس الاخرين. فولتير
يقول أرسطو عندما سئل عن الصديق: «انسان هو أنت.. إلا أنه بالشخص غيرك».
وقال روح بن زنباع عن الصديق «انه لفظ بلا معنى». وعلق على هذا التعريف أبو حيان فقال: «أي هو شيء عزيز، وكأنه ليس بموجود».
ننتظر ثمرات الطبيعة من فصل الى فصل ، بينما نقطف ثمرات الصداقة كل لحظة.
ديموفيل
لم صديقك سرا، وامدحه امام الاخرين
ليوناردو دافنشي
صداقة زائفة شر من عداوة سافره
حكمة عربية
وسئل ديوجانس عما ينبغي للرجل أن يتحفظ منه فقال: «حسد الأصدقاء ومكر الأعداء».
وسئل أبو حيان عن أطول الناس سفرا، فقال: «من سافر في طلب صديق».
وقد شغلت الصداقة فكر أبي حيان حتى أنه ألف عنها كتابا كاملا يقع في 469 صفحة.. جاءت كلها رفضا لوجود معنى للصداقة، ولوجود الصديق، فيقول في صفحات من كتابه رسالة الصداقة والصديق: «ينبغي أن نثق بأنه لا صديق ولا من يتشبه بالصديق.. وإذا أردت الحق علمت أن الصداقة والألفة والاخوة والرعاية والمحافظة قد نبذت نبذا ورفضت رفضا، ووطئت بالاقدام ولويت دونها الشفاه، وصرفت عنها الرغبات».
وكان افلاطون يقول: «صديق كل امرئ عقله»!.
أما سقراط فيقول: «مما يدل على عقل صديقك ونصيحته لك انه يدلك على عيوبك، وينفيها عنك ويعظك بالحسنى ويتعظ بها منك، ويزجرك عن السيئة، وينزجر عنها لك».
وقال ديوجانس: «صديقي هو العقل.. وهو صديقكم ايضا. فأما الصديق الذي هو انسان مثلك فقلما تجده، فإن وجدته لم يف لك بما يفي به العقل، فاكبحوا عنتكم عن الصديق، الذي يكون من لحم ودم، فإنه يغضب فيفرط، ويرضى فيسرف، ويحسن فيعدد، ويسيء فيشجع، ويشكك فيضل».
وسأل احدهم سفيان الثوري قال: أوصني؟
قال: انكر من تعرفه!
قال: زدني!
قال: لا مزيد.
الصداقة الحقيقية كالصحة الجيدة، قلما تعرف قيمتها الا بعد فقدها
كولتون
الصداقة الحقيقية لا تتجمد في الشتاء مثل الماني
الصداقة ارض نزرعها بأيدينا مثل يوناني
انت تملك اصدقاء ، اذن انت غني بلوطس
الصداقة غالبا ما تنتنهي الى حب، ولكن قلما يتنهي الحب الى صداقة مثل انجليزي
قال حكيم: اهتم بالرفيق قبل الطريق.
حياة بلا أصدقاء، هى جنازة بلا مشيعين.
من لا توافقك صداقته، لا تتخذه لك عدواً.
من سوء التعامل أنك لا تستطيع ان تكسب صديقا، وأسوا من هذا، ان تفقد صديقا بعد حصولك عليه.
احتفظ دائما بحفرة صغيرة تدفن فيها اخطاء أصدقائك.
الصديق الذى يعرفك فى احزانك، لابد ستعرفه فى افراحك.
قال احد الأدباء: صديقى هو الذى يساعدنى، وليس الذى يوقفنى.
الصديقان الحميمان اذا اتفقا على موعد ، ذهب كل منهما اليه قبل الاخر.
الصديق المزيف كالظل يمشى ورائى عندما اكون فى الشمس ويختفى عندما اكون فى الظلام.
وقال الإمام علي كرم الله وجهه: من صاحب الانذال حقر ومن جالس العلماء وقر .
وقال النبي صلي الله عليه وسلم: "خير الاصحاب عند الله تعالى خيرهم لصحابه"
قال النبي أيضا: استأنسوا بالوحدة عن جلساء السوء
واخيرا
تقبلو تحياتيوتحيات طاقم العمل
اولا كل جزيل الشكر والتقدير
للعضوه :: توته وانا احلى بنوته
على ترتيب وتنسيق الموضوع الرائع والجميل
ثانيا :: كل الشكر والتقدير والاحترام لجميع المنتديا اللي لطشت منهم بعض الكلالالام
ثالثا : اطلب من جميع الذين يشاهدون او يقرؤن الموضوع الان ارجوا منهم الرد والتقييم
اذا سمحتم
والى القاء في المزيد من ابداعاتي
تحياتي [b]